فضائل السيدة خديجة رضي الله عنها
من فضائل السيدة خديجة نذكر:[١]
السبق إلى الإسلام، فقد كانت رضي الله عنها أول من يؤمن بدعوة النبي عليه الصلاة والسلام.
الوقوف إلى جانب النبي الكريم، فقد كانت رضي الله عنها الركن الشديد الذي يأوي إليه النبي الكريم، فقد سعت للتخفيف عن همومه ومواساته، وقضاء حاجاته، فأوكلت إلى النبي أمر تجارتها، ورغبت فيه فتزوجها، وأسكنته بيتها، وأنفقت عليه من مالها ليتفرغ لأمر الرسالة والدعوة، فكانت مثال للزوجة الصالحة الحاذقة القادرة على إدخال السرور إلى قلب زوجها بفطنتها وحصافتها.
الأفضلية على نساء الأمة، فقد كانت رضي الله عنها أفضل نساء الأمة بمواقفها وصفاتها العظيمة،[٢] وفي الحديث: (خَيْرُ نِسَائِهَا مَرْيَمُ ابْنَةُ عِمْرَانَ وَخَيْرُ نِسَائِهَا خَدِيجَةُ).[٣]
تعريف بالسيدة خديجة رضي الله عنها
السيدة خديجة بنت خويلد بن أسد القرشية الأسدية أم المؤمنين، وأفضل نساء الأمة، وكان النبي الكريم عليه الصلاة والسلام يبالغ في تعظيمها، ويفضلها على سائر نسائه، ويثني عليها ثناء أثار الغيرة في قلوب نسائه وخاصة السيدة عائشة رضي الله عنها،[٢] والتي قالت: (ما غِرتُ على امرأةٍ ما غِرتُ على خديجةَ، من كثرَةِ ذِكرِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إياها)،[٤]
حديث في فضل السيدة خديجة رضي الله عنها
جاء في الحديث الشريف: (أتى جبريل النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله: هذه خديجة قد أتت معها إناء فيه إدام وطعام ، فإذا أتتك فاقرأ عليها السلام من ربِّها ومنِّي، وبشرها ببيت في الجنة من قصب، لا صخب فيه ولا نصب)،[٥] وفي هذا الحديث منقبتان للسيدة خديجة رضي الله عنها فقد أرسل الله إليها سلاما حمله جبريل إلى رسول الله ليبلغها بذلك، وكذلك تبشيرها ببيت في الجنة لا صخب فيه ولا نصب.[٦]
من فضائل السيدة خديجة نذكر:[١]
السبق إلى الإسلام، فقد كانت رضي الله عنها أول من يؤمن بدعوة النبي عليه الصلاة والسلام.
الوقوف إلى جانب النبي الكريم، فقد كانت رضي الله عنها الركن الشديد الذي يأوي إليه النبي الكريم، فقد سعت للتخفيف عن همومه ومواساته، وقضاء حاجاته، فأوكلت إلى النبي أمر تجارتها، ورغبت فيه فتزوجها، وأسكنته بيتها، وأنفقت عليه من مالها ليتفرغ لأمر الرسالة والدعوة، فكانت مثال للزوجة الصالحة الحاذقة القادرة على إدخال السرور إلى قلب زوجها بفطنتها وحصافتها.
الأفضلية على نساء الأمة، فقد كانت رضي الله عنها أفضل نساء الأمة بمواقفها وصفاتها العظيمة،[٢] وفي الحديث: (خَيْرُ نِسَائِهَا مَرْيَمُ ابْنَةُ عِمْرَانَ وَخَيْرُ نِسَائِهَا خَدِيجَةُ).[٣]
تعريف بالسيدة خديجة رضي الله عنها
السيدة خديجة بنت خويلد بن أسد القرشية الأسدية أم المؤمنين، وأفضل نساء الأمة، وكان النبي الكريم عليه الصلاة والسلام يبالغ في تعظيمها، ويفضلها على سائر نسائه، ويثني عليها ثناء أثار الغيرة في قلوب نسائه وخاصة السيدة عائشة رضي الله عنها،[٢] والتي قالت: (ما غِرتُ على امرأةٍ ما غِرتُ على خديجةَ، من كثرَةِ ذِكرِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إياها)،[٤]
حديث في فضل السيدة خديجة رضي الله عنها
جاء في الحديث الشريف: (أتى جبريل النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله: هذه خديجة قد أتت معها إناء فيه إدام وطعام ، فإذا أتتك فاقرأ عليها السلام من ربِّها ومنِّي، وبشرها ببيت في الجنة من قصب، لا صخب فيه ولا نصب)،[٥] وفي هذا الحديث منقبتان للسيدة خديجة رضي الله عنها فقد أرسل الله إليها سلاما حمله جبريل إلى رسول الله ليبلغها بذلك، وكذلك تبشيرها ببيت في الجنة لا صخب فيه ولا نصب.[٦]