الفتاة الشبح
يحكى ان هنالك رجل يعمل ليلا في اوقات كثيرة كان يوصل السلع.. و ذات يوم و بينما هو ذاهب الى مكان محدد ليلا صادف فتاة غريبة في الشارع و كانت السماء تمطر بغزارة فطلبت منه ان يوصلها الى بيتها في مكان ما ....وافق الرجل و ركبت معه البنت و بينما هما في الطريق قالت له انها تحس بالبرد فاعطاها معطفه و نسي ان فيه نقود و هاتفه. و بعدها اوصل الفتاة الى ذلك المكان فدخلت الفتاة و كان المكان مظلما للغاية، ثم تابع الرجل طريقه ليتذكر بانه نسي معطفه عند تلك الفتاة و قال في نفسه الوقت متاخر و علي عدم ازعاج عائلتها لذلك ساعود غدا.
عاد الرجل في اليوم التالي الى ذاك المنزل و دق الباب حتى فتحت له عجوز متقدمة في السن و اخبرها بما حدث ليلة امس فاجابته العجوز بانها تسكن وحدها ولم تلاحظ دخول اي فتاة في وقت متاخر من الليل، تعجب الرجل ثم انتبه على الصورة التي على الحائط و صرخ بصوت عال جدا ان هذه الفتاة التي اوصلتها هي التي في الصورة المعلقة على الجدار، استغربت العجوز و قالت له انا اسفة ولكنني اعيش وحدي و هذه حفيدتي قد توفيت قبل 5 سنوات، عاد الرجل الى بيته حزينا بسبب هاتفه و نقوده و في اليوم تالي تجمع و اصدقاؤه في المقهى و اخذو يتبادلون اطراف الحديث و قص الرجل عليهم ما حدث معه و اخبرهم بمكان البيت بالظبط...استغرب صديق له و قال بتعجب كبير لقد مات اهل البيت قبل 3 سنوات و ذاك البيت مسكون...
انتاب ذلك الرجل الرعب و تسمر في مكانه دون اي حركة ولا كلمة.....
يحكى ان هنالك رجل يعمل ليلا في اوقات كثيرة كان يوصل السلع.. و ذات يوم و بينما هو ذاهب الى مكان محدد ليلا صادف فتاة غريبة في الشارع و كانت السماء تمطر بغزارة فطلبت منه ان يوصلها الى بيتها في مكان ما ....وافق الرجل و ركبت معه البنت و بينما هما في الطريق قالت له انها تحس بالبرد فاعطاها معطفه و نسي ان فيه نقود و هاتفه. و بعدها اوصل الفتاة الى ذلك المكان فدخلت الفتاة و كان المكان مظلما للغاية، ثم تابع الرجل طريقه ليتذكر بانه نسي معطفه عند تلك الفتاة و قال في نفسه الوقت متاخر و علي عدم ازعاج عائلتها لذلك ساعود غدا.
عاد الرجل في اليوم التالي الى ذاك المنزل و دق الباب حتى فتحت له عجوز متقدمة في السن و اخبرها بما حدث ليلة امس فاجابته العجوز بانها تسكن وحدها ولم تلاحظ دخول اي فتاة في وقت متاخر من الليل، تعجب الرجل ثم انتبه على الصورة التي على الحائط و صرخ بصوت عال جدا ان هذه الفتاة التي اوصلتها هي التي في الصورة المعلقة على الجدار، استغربت العجوز و قالت له انا اسفة ولكنني اعيش وحدي و هذه حفيدتي قد توفيت قبل 5 سنوات، عاد الرجل الى بيته حزينا بسبب هاتفه و نقوده و في اليوم تالي تجمع و اصدقاؤه في المقهى و اخذو يتبادلون اطراف الحديث و قص الرجل عليهم ما حدث معه و اخبرهم بمكان البيت بالظبط...استغرب صديق له و قال بتعجب كبير لقد مات اهل البيت قبل 3 سنوات و ذاك البيت مسكون...
انتاب ذلك الرجل الرعب و تسمر في مكانه دون اي حركة ولا كلمة.....