من المشهد الثقافي الجزائري
ساهمت شساعة القطر الجزائري في ظهور التنوع الثقافي والفني الذي ينعكس على التراث المادي وغير المادي في البلاد.
التنوع الثقافي يشمل الطابع العربي، الشاوي، القبائلي، التارقي، المزابي، الوهراني، القسنطيني، التلمساني ......
وتنوع بذلك الغناء إلى أندلسي، مالوف، حوزي، صحراوي، شعبي، شاوي، قبائلي، تارقي.....
الشعر بشقيه الفصيح والشعبي في كل ربوع الجزائر لاسيما المناطق الداخلية.
تمثل الصناعات التقليدية وجها من وجوه التعبير الثقافي الذي يعكس تراث المناطق المختلفة.
تتوفر الجزائر على تنوع سياحي هائل، ففيها السياحة الجبلية والصحراوية والساحلية والسهبية ... كما تتوفر على أكثر من خمسين موقعا للسياحة العلاجية (الحمامات المعدنية)
بالجزائر سبع مواقع مصنفة تراثا إنسانيا في منظمة اليونيسكو:
قلعة بني حماد ، (تم التصنيف عام 1980)
مدينة "جميلة" الأثرية (تم التصنيف عام 1982)
حظيرة الطاسيلي ناجر (تم التصنيف عام 1982)
مدينة "تيمقاد" الأثرية (تم التصنيف عام 1982)
مدينة تيبازةالأثرية (تم التصنيف عام 1982)
وادي ميزاب (تم التصنيف عام 1982)
قصبةالجزائر (تم التصنيف عام 1992)
أضافت اليونسكو تصنيف الشدة التلمسانية (لباس العروس التلمسانية) ضمن التراث الثقافي غير المادي للإنسانية، وذلك بمناسبة الدورة السابعة للجنة الوزارية المشتركة لحماية التراث الثقافي غير المادي المنعقدة بمقر المنظمة الأممية بباريس (ديسمبر 2012).
لم يستطع الاستعمار الفرنسي طيلة قرن واثنتين وثلاثين سنة أن يمسخ هوية الشعب الجزائري ثلاثية الأبعاد: الإسلام والعربية والأمازيغية.
الجزائر بلد منفتح ثقافيا على الوطن العربي والعالم الإسلامي والثقافتين الإفريقية والأورومتوسطية.
بعدما كانت الجزائر عاصمة للثقافة العربية في 2007 ، وتلمسان عاصمة للثقافة الإسلامية 2011، تستعد قسنطينة لتكون عاصمة للثقافة العربية لسنة 2015
ساهمت شساعة القطر الجزائري في ظهور التنوع الثقافي والفني الذي ينعكس على التراث المادي وغير المادي في البلاد.
التنوع الثقافي يشمل الطابع العربي، الشاوي، القبائلي، التارقي، المزابي، الوهراني، القسنطيني، التلمساني ......
وتنوع بذلك الغناء إلى أندلسي، مالوف، حوزي، صحراوي، شعبي، شاوي، قبائلي، تارقي.....
الشعر بشقيه الفصيح والشعبي في كل ربوع الجزائر لاسيما المناطق الداخلية.
تمثل الصناعات التقليدية وجها من وجوه التعبير الثقافي الذي يعكس تراث المناطق المختلفة.
تتوفر الجزائر على تنوع سياحي هائل، ففيها السياحة الجبلية والصحراوية والساحلية والسهبية ... كما تتوفر على أكثر من خمسين موقعا للسياحة العلاجية (الحمامات المعدنية)
بالجزائر سبع مواقع مصنفة تراثا إنسانيا في منظمة اليونيسكو:
قلعة بني حماد ، (تم التصنيف عام 1980)
مدينة "جميلة" الأثرية (تم التصنيف عام 1982)
حظيرة الطاسيلي ناجر (تم التصنيف عام 1982)
مدينة "تيمقاد" الأثرية (تم التصنيف عام 1982)
مدينة تيبازةالأثرية (تم التصنيف عام 1982)
وادي ميزاب (تم التصنيف عام 1982)
قصبةالجزائر (تم التصنيف عام 1992)
أضافت اليونسكو تصنيف الشدة التلمسانية (لباس العروس التلمسانية) ضمن التراث الثقافي غير المادي للإنسانية، وذلك بمناسبة الدورة السابعة للجنة الوزارية المشتركة لحماية التراث الثقافي غير المادي المنعقدة بمقر المنظمة الأممية بباريس (ديسمبر 2012).
لم يستطع الاستعمار الفرنسي طيلة قرن واثنتين وثلاثين سنة أن يمسخ هوية الشعب الجزائري ثلاثية الأبعاد: الإسلام والعربية والأمازيغية.
الجزائر بلد منفتح ثقافيا على الوطن العربي والعالم الإسلامي والثقافتين الإفريقية والأورومتوسطية.
بعدما كانت الجزائر عاصمة للثقافة العربية في 2007 ، وتلمسان عاصمة للثقافة الإسلامية 2011، تستعد قسنطينة لتكون عاصمة للثقافة العربية لسنة 2015