تحضير نص السكير و الملاك السنة الثالثة متوسط الجيل الثاني: المقطع التعليمي: الآفات الإجتماعية ص 16 من الكتاب المدرسي الجديد.
التعريف بالكاتب :
أحمد رضا حوحو: ولد يوم 15 ديسمبر 1910 بقرية سيدي عقبة ببسكرة. يعتبر من رواد الكلمة الشجاعة التي كانت تغتال من طرف المستعمر الفرنسي آنذاك لكونها دعوة إلى ثورة الشعب ويقظة الجماهير. وقد عُرِف عن حوحو الجرأة والصراحة والدعوة إلى التمسك بالشخصية الوطنية في الوقت الذي عمل فيه المستعمر على فرض اللغة الفرنسية على الساحة الجزائرية.
نص السكير و الملاك
للتّخلّص من بعض الآفات كالإدمان، يحتاج الإنسان إلى إرادة قويّة، وإلى وسط اجتماعيّ مساعد. لكن قد يضعف أحيانا.
أصْغِ إلى الخطاب، وسجِّلْ رؤوس أقلامٍ تستعين بها في المناقشة:
النص:
أسئلة الفهم:
1. ما هو الأمرُ الذي أدْهَشَ الكاتب؟ ، ج: مشاهدته رجلا جالسا في هدوء وسكون و عيناه تذرفان الدموع.
2. ما الذي أبكَى والد التلميذة حوريّة؟ ، ج: حالته المزرية التي أساء بها لابنته وسمعتها.
3. كيف عرَفَ الكاتبُ أنهّ أمام رجل مخمور؟ ، ج: من كلام والد حورية.
4. كيف استطاع الكاتب أن يُطَمْئِنَ الرّجُلَ على ابنته؟ ، ج: من كلام والد حورية.
5. انُقُل الجدول المقابل على كرّاسك، ثم املأ خاناته من النّصّ المسموع.
6. تأمَّل الصّورة، وعبّرْ عن فكرتها، ثمّ أجِبْ عن السؤال:
هل ترى الرّجُلَ أبا الفتاة رجُ لاخَيِّرًا أم شرِّيرًا؟ علّل.
شرح المفردات:
تذرفان: ذرفت العين أي سال دمعها ، حرت: تعجبت واندهشت ، يشوبه يخالطه. ، ابتدرني: سبقني وبدأ قبلي.
أنتج مشافهة:
لعلّك تأثّرتَ لِحال الرّجُل والد التّلميذة.
– تحدَّثْ لزملائك واصِفًا حالهَ، مبرِزًا شُعورك تجاهه.
الفكرة العامة :
الحالة المزرية لأب مخمور حريص على ابنته.
الأفكار الاساسية :
حديث الكاتب عن لقائه بالرجل السكير.
الرجل السكير يعرف عن نفسه و يلوم حظه.
طمانة الكاتب الرجل السكير على ابنته .
المغزى العام من النص :
الخمر أم الخبائث .. سُمّ يُشرب وعقل يُسلب ومال صحة تذهب.
أُحضّر:
«أرأيْتَ هذا الرَّجُلَ المنحرِف؟ لقد كان يدرُسُ معي في قسمٍ واحدٍ منذ
خمس وعشرين سنة. ولقد كِدتُ أصادِقُهُ؛ إذْ صَحِبتُهُ لمُدّةِ فصلٍ دراسيٍّ كامل،
لولا أنْ فَرَّقَ بيننا الاجتِهادُ في الدّراسة ». هذا ما حدّثَكَ به والدك ذات يوم.
– استعن بالنّصّ )وَليّ التّلميذة(، لِتشرح دور العلم في الوقاية من الآفات الاجتماعيّة.
التعريف بالكاتب :
أحمد رضا حوحو: ولد يوم 15 ديسمبر 1910 بقرية سيدي عقبة ببسكرة. يعتبر من رواد الكلمة الشجاعة التي كانت تغتال من طرف المستعمر الفرنسي آنذاك لكونها دعوة إلى ثورة الشعب ويقظة الجماهير. وقد عُرِف عن حوحو الجرأة والصراحة والدعوة إلى التمسك بالشخصية الوطنية في الوقت الذي عمل فيه المستعمر على فرض اللغة الفرنسية على الساحة الجزائرية.
نص السكير و الملاك
للتّخلّص من بعض الآفات كالإدمان، يحتاج الإنسان إلى إرادة قويّة، وإلى وسط اجتماعيّ مساعد. لكن قد يضعف أحيانا.
أصْغِ إلى الخطاب، وسجِّلْ رؤوس أقلامٍ تستعين بها في المناقشة:
النص:
أسئلة الفهم:
1. ما هو الأمرُ الذي أدْهَشَ الكاتب؟ ، ج: مشاهدته رجلا جالسا في هدوء وسكون و عيناه تذرفان الدموع.
2. ما الذي أبكَى والد التلميذة حوريّة؟ ، ج: حالته المزرية التي أساء بها لابنته وسمعتها.
3. كيف عرَفَ الكاتبُ أنهّ أمام رجل مخمور؟ ، ج: من كلام والد حورية.
4. كيف استطاع الكاتب أن يُطَمْئِنَ الرّجُلَ على ابنته؟ ، ج: من كلام والد حورية.
5. انُقُل الجدول المقابل على كرّاسك، ثم املأ خاناته من النّصّ المسموع.
6. تأمَّل الصّورة، وعبّرْ عن فكرتها، ثمّ أجِبْ عن السؤال:
هل ترى الرّجُلَ أبا الفتاة رجُ لاخَيِّرًا أم شرِّيرًا؟ علّل.
شرح المفردات:
تذرفان: ذرفت العين أي سال دمعها ، حرت: تعجبت واندهشت ، يشوبه يخالطه. ، ابتدرني: سبقني وبدأ قبلي.
أنتج مشافهة:
لعلّك تأثّرتَ لِحال الرّجُل والد التّلميذة.
– تحدَّثْ لزملائك واصِفًا حالهَ، مبرِزًا شُعورك تجاهه.
الفكرة العامة :
الحالة المزرية لأب مخمور حريص على ابنته.
الأفكار الاساسية :
حديث الكاتب عن لقائه بالرجل السكير.
الرجل السكير يعرف عن نفسه و يلوم حظه.
طمانة الكاتب الرجل السكير على ابنته .
المغزى العام من النص :
الخمر أم الخبائث .. سُمّ يُشرب وعقل يُسلب ومال صحة تذهب.
أُحضّر:
«أرأيْتَ هذا الرَّجُلَ المنحرِف؟ لقد كان يدرُسُ معي في قسمٍ واحدٍ منذ
خمس وعشرين سنة. ولقد كِدتُ أصادِقُهُ؛ إذْ صَحِبتُهُ لمُدّةِ فصلٍ دراسيٍّ كامل،
لولا أنْ فَرَّقَ بيننا الاجتِهادُ في الدّراسة ». هذا ما حدّثَكَ به والدك ذات يوم.
– استعن بالنّصّ )وَليّ التّلميذة(، لِتشرح دور العلم في الوقاية من الآفات الاجتماعيّة.